إن التعليم لايتوقف أبدا في مدرسة الأجيال العصرية
وتحقيق لهذه الرؤية وبما أن العملية التعليمية هي عملية تبادلية بين المعلم والمتعلم حيث يستقبل الطالب من معلمه
عادة ،
ويتعلم ويستفيد ويناقش معلمه ويحاوره هذا هو المعتاد
ولكن أحيانا نحتاج لإضافة جو من المتعة والفرحة وكذلك العنصر الأهم وهي الثقة بمعنى أن يثق الطالب في نفسه فنقوم
بإعطائه دور مميز وفريد ألا وهو دور القائد والمعلم ،
لذلك نقوم بعمل الصف المعكوس أو قلب الأدوار أو على الأقل بصورة أبسط المعلم الصغير لجعل طلابنا يتمتعون بالثقة
المتبادلة وروح التنافس فيما بينهم مما يعطيهم دفعة قوية للاستمرار في التعلم .
27
February